السبت، 28 نوفمبر 2015
الانمي الرائع دروبي مع دوريمي انمي اعجبني
بالفعل وكان رائعا و هو يستحق المشاهدة انمي
فيه شخصيات كثيره وفي كل حلقه حدث جديد
في هاذا التقرير ساكتب كل شيء عنه
معلومات عن الانمي:
الأنمي بالـ ع ــربي , دروبي مع دو ري مي ..
الأنمي بالأنجليزي , MAGICAL DOREMI ..
الأنمي بالياباني , Ojamajo Doremi ..
انتآجه في 2005
الشخصيات:-
رفيف:
اول المتدربات فتاة مشاكسه و مضحكه احيانا تحب اللهو وهي طيبه القلب تعيش مع عائلتها كامله
وريف:
اخت رفيف الصغرى هي اجدد المتدربات عند طبطب و لالا
تتاخر عن موعد الامتحان دائما لانها لا تستطيع مقاومة النوم
طيبة القلب مرحه تعيش مع عائلتها
زينه:
فتاة لطيفه و هي ممثله شهيره محبوبه بين صديقاتها و جماهيرها
تعيش مع والدتها لطيفه جدا تحب المرح
صفاء:
صفاء تعيش مع ابيها بعيده عن امها بسبب خلاف بين ابويها
تفتقد امها وهي تحمل المسؤليات مع ابيها وهي ودوده و لطيفه
ليلى:
فتاة من عائله ثريه جدا تعيش مع عائلتها كامله لطيفه
و خجوله تحب صديقاتها و رفيف اكثرهم
طبطب و لالا:
طبطب مالك المتجر و لالا مساعدته طبطب على دين مع فله التاجره المتنقله
و متجرهم لايعمل كما يجب فدائما مايتدمر و يهرب من فله لالا لطيفه جدا تتفهم
و تعيش معه في المتجر
قصة الانمي:
رفيف فتاة عاديه تريد ان تصبح ساحره لتحقق كل امانيها و كانت تمشي في طريق
صادفها انها دخلت متجرا مرعب سمعت فيه صوتا خرج طبطب و لالا و اخبراها بقصتهما
و اصبحت متدربه عندهم اخفت رفيف عن صديقاتها الامر و اخفت عن ليلى و في يوم
اتت صفاء كطالبه جديده في المدرسه و اصبحو اصدقاء ففي يوم ذهبت رفيف معهن للمتجر
و طلبت منهم عند الدخول اليه و دخلت مع طبطب و لالا الى الداخل فشاهدوها من النافذه
فاطر طبطب و لالا منحهما القرص الموسيقي و اصبحو متدربات عندهم
استمر الجزء الاول من الانمي بهؤلاء المتدربات دون انظمام احدا جديد و كان الجزء مليئا بالمغامرات
في الجزء الثاني
حدثت حادثه عجيبه مع رفيف و طويله ادتها للمشاركه بمسابقه تمثيل
شاركت بها زينه وما ادهشهم جميعا انها قدمت العرض بعصى الطلبات موهمتا الكل انه تمثيل
و حسب كانت زينه متدربه عند احدا اعداء طبطب ثم انظمت اليهم انظمت وريث وهي تتبع رفيف
دون انتباهها فكتشفتهم فنظمت اليهم و هنا لم ينظم احدا جديد ومما حدث بالجزء طلبت
حاكمه كوكب سيما كوكب طبطب ولالا من الفتايات الاهتمام برنيم و اهتمو بها طوال الجزء وكان
الجزء مليئا بالمغامرات .
